Roqia khadra

طالما آمنت بأن للعربية ألوانًا كقوس قزح، تحمل أرواح كتابها للسماء حيث الحرية الجميلة، و الإبداع الأسمى.
مكثت ثلاث سنوات أتعلم العربية حتى ضمتني تحت جناحها واحتوتني بحروفها، قومت اعوجاج لساني كما تقوم الثقاف اعوجاج الرمح.
وها أنا الآن أرد جميلها وأساند المتحدثين بها في مجالات شتى ككتابة المقالات والأبحاث ، وتدقيق النصوص، و كتابة المحتوى بطريقة إبداعية كانت أم بموضوعية.
لم تقف حدود التعلم عند العربية بل هناك خدمات أخرى متصلة بالبحث على الإنترنت وصياغة المعلومات وإعادة ترتيبها، وكذلك إدخال البيانات.
وهذه الخدمات التي أقدمها مفصلة:
-كتابة مقالات في مجال اللغة العربية متوافقة مع معايير ال SEO بطريقة ‘إبداعية بعيدًا عن النسخ واللصق.
– إعادة كتابة المقالات وصياغتها بطريقة متوافقة مع معايير ال SEO
– الكتابة الأكاديمية؛ حيث لدي القدرة على كتابة الأبحاث العلمية بطريقة سليمة مدققة لغويًّا وإملائيًّا، وكتابة الملخصات للكتب المدرسية والجامعية.
– الكتابة الفنية؛ حيث لديّ القدرة على كتابة السيناريوهات وقصص الأطفال .
– كتابة التقارير والإعلانات.
– إدخال بيانات.
– البحث على الإنترنت.
– الكتابة في المدونات.

عزيزي القارئ، من فضلك قم بزيارة معرض أعمالي وستجد هذه المهارات بطريقة عملية.

علمنا الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، معلم العربية حسن التعامل والدقة في المواعيد والإيفاء بالعهود وعلى هذا فقس عملنا.